من هو فريق طموح التطوعي:

فريق سوري تطوعي – يقدم خدماته للسوريين في كل دول العالم

انطلاقا من أهمية وجود كيانات سورية مكونة من أغلبية أعضاء سوريين مؤهلين وذو خبرات متنوعة لخدمة المجتمع السوري ضمن الظروف الحالية و خلال الأحداث الأخيرة التي تمر بها البلاد, و في سبيل تخفيف الاعتماد عى المنظمات الدولية, والتوقف عن التصرف كضحايا بحاجة من يدعمنا, والبدء بدعم نفسنا بنفسنا, من هنا كان الانطلاق الحقيقي و كانت شرارة فكرة ظهور الفريق (طموح). 

يهدف لمساعدة اللاجئين (السوريين خصوصا) , من خلال توفير باقة من الخدمة و ملئ الثغرات التي تركتها المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والمنظمات الغير حكومية الأخرى, لتقديم الدعم للاجئين في الدول التي حصلت فيها هذه الثغرات, لتوفير كل مايمكن للاجئ السوري.

يمارس الفريق نشاطه في أكثر من بلد من البلدان التي يتواجد فيها السوريين مثل مصر وهي تحتوي الحضور الأقوى حاليا للفريق إضافة إلى تركيا وسوريا, ويشمل نشاط الفريق دول أخرى من خلال تقديم الأخبار والتوعية اللازمة و معلومات حول الخدمات ومقدمي الخدمات عن طريق موقعنا وصفحات الفيسبوك والتويتر الخاصة بالفريق (أمريكا, كندا, لبنان , الأردن , دول الخليج).
عمل الفريق تطوعي بحت يستند بالدرجة الأولى على الموارد البشرية التي يمتلكها الفريق وتسخيرها بالشكل الذي يضيف القيمة لحياة اللاجئين عموما , حيث يمتلك الفريق مجموعة مميزة من المتطوعين المنتشرين.

خدماتنا:

هذا وقد تم إنشاء الفريق في 25 يوليو\تموز 2015, من قبل مجموعة من الشباب السوري المؤمن بقيمة العمل التطوعي وأثره على حياة الإنسان عموما واللاجئ خصوصا, ضمن الظروف الاستثنائية التي يعيشها السوريون بدأ من سنة 2011 ولم تنتهي حتى الآن.

يتكون الفريق من:

1- هيكل إداري مكون من 7 أفراد يتوزعون على أقسام الفريق إضافة لمدير إداري ومدير تنفيذي وكل ذلك برأسة رئيس مجلس إدراة الفريق, وذلك ضمانا لبقاء التنظيم داخل الفريق ليبقى قادرا على تقديم الأفضل لكم , إضافة للهيكل الإداري

2- يوجد مايزيد عن 50 متطوعا يعتبرون عصب الفريق وقيمته الحقيقة لأنهم يملكون مهارات مختلفة ومن خلفيات ثقافية وتعليمية مختلفة, يقومون بالعمل الحقيقي ضمن الفريق حيث يتوزعون ضمن وحدات الفريق التي تعمل في مجالات متنوعة ذكرت أعلاه.

لمعرفة المزيد عن الفريق ومايقدمه الفريق من خدمات الرجاء مراجعة باقي صفحات الموقع إضافة لصفحاتنا على وسائط التواصل الاجتماعي.

شكرا.